أنواع القيادة
– يتم تصنيف القيادة حسب سلوك القائد الذي ينطبع على أفعاله ويؤثر على اتخاذ قراراته.
القيادة الموقفية
– التي يستوجب فيها على مدير المنظمة ضبط أو تغيير أسلوبه ليتناسب مع مستوى التنمية لمن يحاول التأثير عليهم.
– تتميز بأن النمط والأسلوب قد يتغير لتستمر تلبية حاجات الآخرين في المنظمة استنادا إلى الوضع أو الحالة.
– يجب العلم أن القائد الذي يصلح في موقف معين قد لا يصلح في موقف أخر.
القيادة الأوتوقراطية
– تميز هذا النوع من القادة بسلوكه التعسفي، حيث يقوم بوضع الخطط والسياسات دون مشاركة المرؤوسين في ذلك.
– لا يتم عمل الجماعة إلا بمشاركة القائد وتوجيهه المباشر، وغالبا ما يكون سبب ذلك عدم ثقة القائد بإمكانات المرؤوسين في اتخاذ القرار المناسب.
أنواع القيادة الأوتوقراطية
– الأوتوقراطي العنيد
هو المتشدد الذي يضع القوانين في المقام الأول.
– الأوتوقراطي الخير
هو الذي يستخدم أساليب مرتبطة بالقيادة الإيجابية، من خلال الثواب والعقاب البسيط، كي يضمن طاعة مرؤوسيه له.
– الأوتوقراطي المناور
هو الذي يملك القدرة على إيهام مرؤوسيه بأنه يشاركهم في اتخاذ القرار، والذي يكون في الواقع قد انفرد باتخاذه، وهذا النوع من القيادة الأوتوقراطية المتسلطة يتمثل في الإدارة التقليدية بكل مواصفاتها.
القيادة الديمقراطية
– يعتمد على تطوير العلاقات الإنسانية الجيدة بين القائد والأفراد، من خلال إشباع حاجاتهم والاهتمام بهم، والاعتراف بأهمية دورهم في المؤسسة.
القيادة الحرة
– استخدام هذا الأسلوب في القيادة لا يؤدي إلى أي عمل ناجح
– يقوم القائد بإخبار المرؤوسين بالهدف المطلوب تحقيقه، ثم يتركهم يفعلون ما يشاءون دون التدخل.