كيف تحقق السعاده
– التبسم في وجوه الآخرين حيث تكون الابتسامة معدية فيقولون جالس جميل الروح تصيبك عدوى جماله
– السعي للحصول على الطاقة الإيجابية ومقابلة إساءة الناس بالإحسان ومواجهة الشر بالخير.
– الابتعاد عن العزلة والوحدة والاندماج مع الناس في مختلف الأنشطة مما يجعله يتفاعل مع غيره فينقلون إليه البهجة والفرح.
– تجنب الشعور بالغضب في حالة النقد وأن تتقبل النصيحة من الآخرين
– عمل الخير وتقديم المساعدة لمن يحتاجها سواء كان صغيرا أو كبيرا.
– قراءة الكتب المنوعة في جميع المجالات أدبية أو علمية وغيرها.
– زيارة المرضى والتخفيف عنهم يمنح الإنسان شعور بالفرح لأنه قام بإدخال الفرح والمشاعر الجميلة على من يحتاجها.
– السفر لمختلف بلدان العالم والتعرف على أشخاص وثقافات جديدة تدخل البهجة على النفس.
– يجب الابتعاد عن الروتين، حتى لا يمل قلبه وينصرف عن الاستمتاع بالحياة ومباهجها.
– تنمية مختلف الهوايات والمهارات عند الفرد والتركيز عليها، حتى يكون للإنسان معنى وهدف بدلاً من عيش حياة فارغة ومملة.
– التخلص من المشاعر السلبية مثل الكره والحقد والحسد، حيث تمنع هذه الأمور عن الإنسان الإحساس بالمشاعر الأخرى الحلوة.
– ممارسة التمارين الرياضية بانتظام لأنها تجدد من النشاط وتخلص الإنسان من التوتر والقلق والضيق.
– اللعب مع الأطفال لأنهم يعتبرون من أهم مصادر البهجة والسعادة في الحياة.
– عدم رفع سقف التوقعات من الناس حيث تعتبر هذه النقطة أكثر مصادر الإحباط للشخص عند شعوره بالخذلان من شخص ما
– عدم انتظار المقابل عند عمل الخير حتى لمن لا يحتاجه.
– سماع الموسيقي بمختلف أنواعها، فالاستماع إلى لحن بطيء وهادئ يساعد على الاسترخاء والراحة
– استخدام الخيال لرسم الحياة التي يتمناها الشخص، حيث يواجه عقل الإنسان صعوبة في التفريق بين الأمور التي تحدث في الخيال والأمور التي تحدث في الواقع، وعندما يتخيل الشخص شيئا يجعله سعيدا يتصرف العقل كما لو أن ذلك الشيء حقيقي فيصبح الشخص سعيدا.
– أن يكثر الإنسان من الذكر، فالذكر من أعظم العبادات، وأنجح الطرق للتقرب إلى الله تعالى، و الذكر يشتمل على جميع ما ورد في السنة النبوية الشريفة من أذكار علمها النبي صلي الله عليه و سلم لأصحابه، وأصبحت سنة من بعده، ومنها أذكار الصباح والمساء، والتي يكون أثرها عجيب في حياة المسلم، وهي من أهم أسباب الوصول إلى السعادة، فقد قال الله تعالى” إلا بذكر الله تطمئن القلوب”
– أن يحرص الإنسان على الصلاة، فالصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام ومن أهم أركانه، ولها الكثير من الفوائد في حياة المسلم، ولها تأثير كبير في صنع السعادة، وإزالة هموم الدنيا عن الإنسان.
– يمكن للفرد أن يشعر بالسعادة من خلال الجلوس تحت أشعة الشمس، لأن أشعة الشمس تمنح الشخص بفيتامين (د) الذي يؤثر بشكل كبير على إحساس الفرد بالسعادة، فقد ثبت الأبحاث أن جميع الأشخاص التي تعاني من الاكتئاب أو الحزن المستمر يمتلكون نسبة قليلة من فيتامين (د) في أجسامهم، وبما أن الشمس هي أهم مصادر الفيتامين، فيجب على الناس تحديد وقت يومي للجلوس تحت أشعة الشمس.
– تعطي الأهداف معنى للحياة، وتزيد السعادة والطاقة الموجودة بداخل كل شخص، فالعمل بجد وإخلاص يجعل الأمور تتغير للأفضل، ولكن يجب أن تكون الأهداف واقعية، حتى لا تصيب صاحبها بالتشاؤم، كما يجب أن يتم السعي ورائها بخطوات صغيرة ومدروسة.