افضل افلام مصرية كوميدية
بشتري راجل
فيلم مصري يُصنف كعمل رومانسي كوميدي إنتاج 2017، إخراج محمد علي، تأليف إيناس لطفي، أمّا البطولة فلـيم : نيللي كريم ، محمد ممدوح ، لطفي لبيب، ليلى عز العرب ، محمد حاتم ، ودنيا ماهر ، وقد تميز العمل بفكرته المختلفة والجريئة التي حفزت الجمهور على الذهاب للسينما من أجل المشاهدة والحُكم بنفسه .
إذ يحكي الفيلم عن امرأة تخطت سن الثلاثين ما يجعل أهلها يتعجلون مسألة زواجها ويشعرون بالقلق من بقائها عزباء خاصةً وأنّها تضع شروطها ولا ترتضي برجل أقل من أحلامها وطموحاتها، وبالرغم من أنّها لا تشعر بنفس الهلع وتنجح في الاستمتاع بوحدتها إلاّ أنّ فكرة بساط الأمومة الذي يُسحب من تحت قدميها هو الذي يُخيفها .
حملة فريزر
فيلم مصري إنتاج 2016 ، وهو أول فيلم يقوم بتقديمه هشام ماجد وشيكو وحدهما بدون أحمد فهمي بعد أن انفصلا كفريق اعتدنا عليهم يعملون معًا، وبالرغم من أنّ أحمد فهمي أيضًا صدر له فيلم وحده، إلاّ أنّه جاء دون المستوى المتوقع سواءً ككوميديا، أو حتى ككقصة كان يمكن أن تظهر أفضل من ذلك .
كدبة كل يوم
إذ يتناول العلاقة بين الأزواج وما يقبع خلف الصورة المزيفة التي نراها من الخارج فتوحي لنا بالانسجام والاستقرار، والأهم ما قد تحدثه التوقعات بالأزواج، ذلك لأنّه على أرض الواقع هناك اختلافات جذرية بين الرجال والنساء ما يدفع العلاقات أحيانًا نحو الفشل إذا ما عجز الطرفان عن إيجاد لغة حوار مشتركة، ولم يعرفوا كيف يتكيفوا مع الباكيدج الكاملة للزواج بما فيها من حب وضحك ونكد ومشاكل. يعرض الفيلم كل ذلك من خلال استعراض أكثر من ثنائي على اختلاف طباعهم وأحلامهم، وقد تميز الفيلم بواقعيته ولغته التي تشبهنا فعلًا دون استسهال أو تزييف .
يوم مالوش لازمة
أمّا عن أحداث الفيلم فتدور كلها تقريبًا في يوم واحد يجري فيه زفاف يحيى على مها الفتاة التي يحبها ، في الوقت نفسه هناك بوسي الفتاة المهووسة بيحيى والمضطربة نفسيًا ، والتي تسعى لإفساد الزواج بكل الطرق كي تصبح هي العروس البديلة فتفوز بلقب زوجة يحيى .
الحرب العالمية الثالثة
الفيلم فكرته شبيهة بشكل كبيرة لفكرة سلسلة أفلام أجنبية أخرى، إلاّ أنّ ذلك لم يمنع أن يتم تمصيرها ومنحها الحس الفكاهي الذي عُرِف به الثلاثي، وبالرغم من النجاح الكبير الذي حققه الفيلم بالسينمات، إلاّ أنّه حظى بتقييمات إيجابية متنوعة بين نقاد استمتعوا فعلًا بهذا العمل، وآخرين رأوه أقل أعمال الثلاثي تألّقًا سواءً على مستوى الدراما أو الكوميديا .
سمير وشهير وبهير
فيلم مصري إنتاج 2010 ، يجمع بين الكوميديا والفانتازيا والخيال العلمي، ولا أظن أن أحدًا لم يشاهده ولو مرة واحدة على الأقل ، ذلك لأنّ من لم يشاهده فاته جرعة مكثفة وهائلة من الكوميديا والضحك، فأحداث الفيلم تدور حول ثلاثة أخوة من الأب فقط هم سمير وشهير وبهير والذين ولدوا جميعهم بنفس اليوم، وهم طلاب معًا بكلية الهندسة على اختلاف شخصياتهم واهتماماتهم .
لا تراجع ولا استسلام (القبضة الدامية)
الفيلم يدور حول أدهم الذي يعمل كذراع أيمن لرئيس عصابة يقوم بتهريب المخدرات، إلاّ أنّه يموت في حادث ما فتستغل الشرطة المصرية هذا الحادث من أجل البحث عن أقرب شبيه لهذا الشخص وزرعه بدلًا منه بين أفراد العصابة. تلك الفكرة التي “اتهرست” في كل الأفلام العربية ما يجعل العصابة لا تتوقعها، ومن هنا تأتي الكوميديا خاصةً مع اختيار (حزلقوم) الشخص الغلبان والساذج تمامًا للعب هذا الدور المحوري والخطير، وهو ما يُعَرِّض المهمة للانكشاف طوال الوقت .
طير أنت
أمّا عن قصة الفيلم فتدور أحداثه حول “بهيج” الطبيب البيطري الأعزب والخام الذي لم يسبق له أن ارتبط بأي امرأة من قبل، وهو ما يجعله حين يقع بحب “ليلى” التي تملك كلبًا يقوم –هو- بالإشراف على علاجه، يعجز عن التعبير لها عن مشاعره .
جعلتني مجرمًا
أمّا عن قصة الفيلم فهي تدور حول رشدي أباظة مُصمم الإعلانات ذي الأفكار المبتكرة والمختلفة، غير أنّ طيبته أو دعونا نقول سذاجته بجانب قلة معارفه تجعله يبيع تلك الأفكار بأسعار بخسة جدًا، ثم فجأة ونتيجة سوء تفاهم يجد نفسه مُتهمًا بخطف ابنة رجل أعمال ثري، ورغم أنّ ذلك قد يؤذيه ويُشوه سمعته، إلاّ أنّه يشترك في تلك اللعبة ظنًا منه بأنّه بهذه الطريقة يساعد فتاة مريضة من أجل الحصول على فرصة عادلة للعلاج أمام جبروت والدها البخيل .
الناظر
يحكي الفيلم قصة صلاح الدين عاشور “ابن الناظر” الذي ورغم كِبَر سِنه فشل في اجتياز الثانوية العامة، وهو ما كان أمرًا مأساويًا بالنسبة لوالده ناظر المدرسة، وحين يتوفى والده بشكل مُفاجئ يجد صلاح نفسه مُطالبًا بأن يكون ناظر المدرسة بدلًا عن والده من جهة، ومن أخرى أصبح حرًا لاختبار الحياة وفِعل كل ما كان يمنعه عنه والده، لتتوالى الأحداث في إطار كوميدي ممتع .