أفضل روايات أرنست همنغواي
أن تملك وألا تملك
نشرت في عام 1937م، وهي ثان رواية لأرنست وتدور أحداثها في الولايات المتحدة، وقد قام أرنست بكتابة الرواية بشكل متقطع حيث بدأ فيها في عام 1935م، وفي عام 1937م رجع لتكملتها ثانية، وتقوم الرواية بتصوير فترة الثلاثينيات في جزيرتي كوبا وكي ويست التابعة لولاية فلوريدا، حيث تقدم وصفا للأحوال الاجتماعية في الجزيرتين، ويعتبر ثلثي الرواية قصتين صغيرتين قد نشرت من قبل في مجلات أمريكية قام هو بنشرها، وقام بإصدار عشرة ألاف نسخة من طبعته الأولى لتحصد أراء وانطباعات مختلفة.
الشيخ والبحر
قام بتأليفها في عام 1952م في كوبا، وتعتبر أحدى الروايات التي حققت نجاح منقطع النظير، وحاز بسببها على جائزة نوبل في الأدب، وجائزة بوليتزر الأمريكية “لأستاذيته في فن الرواية الحديثة ولقوة أسلوبه.
النهر الكبير ذو القلبين
قصة النهر الكبير هي عبارة عن جزأين، وقد تم نشرها في عام 1925م، وتعتبر رواية النهر الكبير أول مجلد أمريكي لروايات هيمنجواي، وتحتوي القصة وهذا ما يميزها على بطل واحد هو نيك أدامز، والذي يعكس السيرة الذاتية لأرنست في تلك الفترة، وتحتوي القصة على الطابع المدمر في الحروب، وتعتبر واحدة من الروايات الرائعة التي تميز بها أرنست حيث وظف بها نظرية الجبل الجليدي، وتعتبر منهج معاصر للكتابة النثرية التي تعتمد على التلميح لا التصريح.
تحت كليمنجارو
هي رواية خيالية وتتكون من عدة مقالات قام أرنست بكتابتها أثناء رحلته البرية إلى أفريقيا، وقد فازت الرواية بجائزة إريك هوفر لأفضل منشور أكاديمي.
سوف تشرق الشمس
هي أحد الروايات الهامة وأولها والتي قام أرنست بتأليفها، والتي نشرت في عام 1926م، وتدور أحداثها عن مجموعة من المغتربين الأمريكيين وبريطانيين في أوروبا خلال فترة العشرينيات.
وداعا للسلاح
نشرت عام 1929م، وعنوانها مأخوذ من قصيدة الكاتب المسرحي جورج بيليه، وتروي على لسان الأمريكي فريدريك هنري، والذي يحمل رتبة ملازم في المستشفى الميداني للجيش الإيطالي، وتدور أحداثها حول قصة الحب التي تنشأ بين المغترب الأميركي هنري وكاترين باركلي على خلفية الحرب العالمية الأولى، وتعتبر تلك الرواية هي أكثر الروايات مبيعا، والتي تم تحويلها إلى فيلم في عام 1932م وفي عام 1957م، ثم إلى مسلسل تليفزيوني في عام 1966م.
جنة عدن
من الروايات التي أخذت وقتا طويلا حتى انتهى منها أرنست فقد بدأ في كتابتها في عام 1946م واستمر بها لمدة 15 عام، وكان المجلد الأصلي عبارة عن 30 فصلا لذلك لم يستطع الناشر نشر الرواية كاملة لذا تخلى علن ثلثي النص، وهو الأمر الذي هوجم عليه كثيرا، وتتناول الرواية العديد من المواضيع مثل العلاقة بين الذكورة والأنوثة، حيث ظهر اهتمام همنغواي بالشخصيات التي تمتلك مظاهر مغايرة لجنسها.
وليمة متنقلة
تتناول الرواية فترة من حياة أرنست والتي قضاها بباريس، حيث يقول أرنست تعبيرا عن حبه لباريس، أنه إذا كنت محظوظا كفاية لتعيش فترة من شبابك بباريس، فإنها ذكرى ستبقى معك إلى الأبد.
لمن تقرع الأجراس
صدرت الرواية في عام 1948م، وتحكي عن قصة روبرت جوردون الشاب الأمريكي والذي يقوم بتفجير جسر كامل بالمتفجرات في هجوم على مدينة شقوبية.
عبر النهر وبين الأشجار
نشرت الرواية في عام 1950م، وفي بداية نشرها هوجمت بشكل كبير، ومع ذلك فقد أعتلت قائمة الكتب الأكثر مبيعا في أمريكا لمدة سبع أسابيع متواصلة، وتتحدث الرواية عن ريتشارد كانتويل وعن حياته السابقة وتجاربه في الحرب العالمية الثانية ولقاءه بفتاة جميلة.