قصص الموتى من المملكه العربيه السعوديه
لوقفة الأولى مع الشاب الذي مات ساجدًا :-
يقول أنه اتصل بيه أكثر من شخص لكي يحضر تغسيل أبن في المشفي و حدد معهم الميعاد في اليوم التالي الإتصال قبل صلاة العشاء ذهب و كانت المستشفى تكتظ الناس ما إن دخل حتى قال لهم كم ميت فقالوا له واحد قال و لما هذا الجمع فقال الأب إنهم يستعجون من طريقة مت ابني فقال له الاب أنه حضر مع أبناءه لأداء صلاة الجمعة و قبل التسليم مات الولد و هو ساجد لله عزوجل قال الرسول صلّ الله عليه وسلم من مات يوم الجمعة وقاه الله فنتة القبر جاء إمام المسجد و قال له إنه مات في مسجده و هو أحق بغسله منه فخرج الشيخ و ترك له المكان عسل الميت حتى جاء لقفل الكفن من الرأس فنادي عليه و قال يا شيخ لا أستطيع أن افعل فدخلت فوجد نورًا ربانيًا يخرج منه و هو مبتسم و أسنانة ظاهرة سبحان الله اللهم إرقنا حسن الخاتمة
الوقفة الثانية مع الرجل الذي توفي و هو يقرأ القرآن :-
رجل كان يعكتف كل رمضان في مكة و يجلس أول يوم العيد و ثاني يوم و كان سيسافر ثاني يوم العيد هو وزوجته و ولده و جاءت أخته تريد السفر معهم و هو يجلس ينتظر يوم لأخته يقرأ القرآن الكريم و لحيته بيضاء و المسحة بيده و يجلس وسط أنه و زوجته في الطائرة تكلمة الزوجة فإذا به ميت و هو يقرآن القرآن سبحان الله و كانت خير ختمة ، جاء الشيخ ليغسل الرجل فقال لزوجة نأتي له بكفن و لكنها أبت فقال لها هذا حق الميت و لكنها قالت إنظر بين قدميه الكهف يشترية كل عام ليموت بمكة .
الوقفة الثالثة مع رجل جاء ليحضر جنازة مات فيها :-
قال تعالى :- {وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ }
يقول ذهب لجنازة أحدهم في مكة قبل صلاة الفجر في مكان الجنائز في الحرم فوجد رجلًا كبيرًا في السن بعدما أذن المؤذن لصلاة الفجر قام فصلى الرجل ركعتين قيل الفجر ثم إتكأ على مقام إبراهيم ينتظر الفجر ذهب إبنه بعد ذلك ليساعده للقيام للصلاة فوجده ميت من حضر الجنازة إنشغل بالرجل و ترك الجنازة و كان و هو يكف ينبعث منه رائحة المسك سبحان الله .
فتاة ماتت و هي ترقص :-
يقول أخت مغسلة كلمته و قالت أنها عندها فتاة وضعها مريب وجدت يديها اليمنى على وسطها و رجلها اليسرى مرفوعة على رأس أصابعها و يدها الشمال فوق رأسها ، فقال لها هل حاولت أن تعدليها قالت حاولت يا شيخ فقالت حتى أني لو إتكأت عليها سوف أكسرها و يقول النبي الكريم كسر عظام الميت و هو ميت ككسرها و هو حي قال لها ضعها فوطة بماء ساخن و حاولي إنازلها ، فقالت المغسلة أخدت الأم على جنب و قالت لها كيف وضع إبنتك فقالت الام عندما ماتت كانت طبيعية و عندما جاءت المغسلة أصبح وضعها هكذا ، و ما الحكمة و كيف ماتت فقالت الأم انهم تم إستدعائهم لفرح و بدأ الغناء فقامت للرقص فسقطت ميته ، قالت الأم انها كانت مولعة الغناء ، فأراد الله أن يقبض روحها و هي على هيئة راقصة ، نسأل الله العافية ..
و كفى بالموت واعظًا نسأل الله تعالى رب العرش الكريم أن يحسن لنا الخاتمة ..