مكونات عقار فيتولايز
البلميط المنشاري: يصنف هذا النوع تحت نوع السرنوة وهو جنس من النخيل وهو نخل صغير ارتفاعه يتراوح بين متر إلى مترين، يستخدم في علاج تضخم والتهابات البروستاتا وعلاج مشاكل الانتصاب، يتواجد في الغابات صاحبة الخشب الصلب ينمو، والبلميط المنشاري بشكل شجيرات متلاصقة في التربة الرملية في المناطق الساحلية أو تحت أشجار الصنوبر في الغابات.
خلاصة لحاء شجر الخوخ: يحتوي لحاء شجر الخوخ على العديد من الفيتامينات المقوية والمواد المغذية، وملينة ويساعد في إدرار البول، كما أنه يوصف للمصابين بفقر الدم والضعف والنقرس والإرهاق والروماتيزم والإمساك والمزاج الصفراوي وهو مضاد لتصلب الشرايين والتهاب الكبد.
خلاصة بذور القرع: بذور القرع أو اليقطين مفيدة لما تحتويه من الزنك، حيث أن الزنك ينخفض مستواه بسبب التقدم في السن مما يؤدي إلي تضخم البروستاتا الذي يسبب العجز الجنسي حيث يؤدي الزنك إلي عدم تراكم الاندروجين أو ما يسمي DHT والذي يؤثر على صحة الذكور الجنسية ويؤثر على نمو الشعر، ومستوي ال DHT له تأثير كبير على مستويات هرمون الذكورة التستوستيرون في جسم الإنسان، مما سيؤثر بشكل كبير في خصوبة الذكور والصلع أيضاً.
المكونات الأهم في منتج فيتولايز النسائي
خلاصة التفاح: يحتوي خلاصة التفاح على البولبيفينول ومضادات الاكسدة المفيدان في تنشيطهما الدورة الدموية، حيث إنه يقوم بزيادة مرور الدم للأعضاء التناسلية عند النساء وأيضاً بالعضو الذكري لدى الرجال مما يعمل على تنشيط وإثارة الرغبة الجنسية.
خلاصة زهرة الآلام: لزهرة الآلام استخدامات طبية حيث تستخدم في تهدئة الأعصاب وتخفف من توتر العضلات وتساعد في استرخائها وهي مثبط وأيضا تساعد في خفض ضغط الدم المرتفع والأرق العصبي.
خلاصة توت الشزندرة: التوت كان يعتبر غذاء رئيسي للملوك والقادة في الصين قديماً لما يساعد علي تقوية ودعم الأنشطة الدماغية وتحسين الذاكرة والحالة المزاجية.
أضرار الفيتولايز
كل مكونات فيتولايز طبيعية وليس لها أضرار كما أكدت الدراسات والأبحاث فإن فيتولايز لا يسبب أي أثار جانبية أو أضرار على مرضى ضغط الدم أو مرض السكري أو مرض القلب، وغير هذا كله فإن مكونات فيتولايز غير موجودة في نظامنا الغذائي ولا استخدامنا اليومي، فقد كان استخراج شركة فوريفر الامريكية لتلك العناصر ليضعوها في منتج واحد وهو منتج فيتولايز يعد طفرة علاجية، ويعتبر حل للمشاكل المرتبطة بالانتصاب أو بسرعة القذف أو الرغبة.
