فوائد التلبينة للجنس
يعد الشعير من الأشياء الطبيعية التي تحتوي على العناصر و الفيتامينات بالنسبة للجسم و نظرا لكون التلبينة تحضر من الشعير و نخالة الشعير فهي مفيدة للجسم ، و تعمل على مد الجسم بالطاقة والنشاط والحيوية و تعد التلبينة من الأشياء المفيدة على وجه التحديد بالنسبة للرجال و خاصة ما يتعلق بالعملية الجنسية و من بين الفوائد التي تخص الجنس في التلبينة ما يلي :
1- في حالة انتظام الشخص على تناول التلبينة بشكل يومي فهي تعمل على تنظيف الحالب والمجرى البولي من الصديد والاملاح فقد أكدت الدراسات على أنه يوجد علاقة بين زيادة نسبة الأملاح والصديد في البول وبين تأخير الإنجاب عند الرجال، كما أن تقليل نسبة الصديد يساهم في زيادة الخصوبة عند الرجال.
2- التلبية مفيدة في التخلص من لزوجة السائل المنوي.
3- تحتوي التلبينة على العديد من المكونات الهامة والتي من أهمها الجليكوجين وهو من الأشياء التي تساهم في زيادة نسبة التستوستيرون في الجسم وهو هرمون الذكورة ومن ثم تعزيز القدرة الجنسية عند الرجال.
4- تساهم أيضا في زيادة نشاط الدورة الدموية في الجسم ومد الأعضاء الجنسية بالدم ومن ثم زيادة قدرة العضو الذكري على الانتصاب.
5- كما تحتوي التلبينة على العديد من المكونات الهامة التي من شأنها زيادة عدة مرات الشعور بالشهوة الجنسية عند الرجال.
6- تزيد من قدرة الرجل الجنسية ومن ثم تحسين أداة خلال العلاقة الحميمة.
7- وفي حالة المداومة على تناول التلبينة فسوف يشعر الرجل بتحسن شديد خاصة إن كان يعاني من سرعة القذف وتزيد من قدرة الرجل على التحكم في نفسه خلال العلاقة الحميمة.
8- كما أن الشعير من الأشياء الطبيعية التي تزيد من قدرة الخصيتين على إنتاج السائل المنوي.
9- كما تمد التلبينة الحيوانات المنوية بالقوة للقيام بالرحلة الخاصة بها إلى الرحم من أجل تخصيب البويضة، حيث أن بطئ حركة الحيوانات المنوية من الأشياء التي تؤثر سلبا على حدوث الحمل.
10- كما تساعد التلبينة في إنتاج حيوانات منوية بصحة جيدة بدون تشوهات تؤثر على حدوث الحمل.
11- كما تساهم في حماية الغدد في البروستاتا من التعرض إلى الالتهابات والمشاكل الصحية.
12- كما تعمل على تقليل نسبة الكوليسترول السيء في الجسم والذي من شأنه منع مرور الدم والأكسجين في الأوردة والوصول إلى الأعضاء مما يؤثر سلبا على الانتصاب والعملية الجنسية كلها.
13- كما تساهم في التخلص من الأرق والتوتر الذي يشعر به الشخص في العموم.
